Getting My السيارات الطائرة To Work
Getting My السيارات الطائرة To Work
Blog Article
هيبة على الطرقات.. سيارات دفع رباعي تدمج الفخامة بالقوة سيارات
“الداخلية” تستعرض نظارة ذكية ترصد المخالفات بالذكاء الاصطناعي
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
طورتها شركة هولندية، وهي أول سيارة طائرة معتمدة رسميًا للاستخدام على الطرق وفي الجو.
تأتي ضمن القائمة، الطائرة الكهربائية من شركة دوروني، والتي لن تكون مخصصة للرحلات الطويلة، ولكنها ستعمل كمركبة شخصية، على عكس تصميم التاكسي الجوي بدون عجلات الذي يُستخدم للعديد من الطائرات التي تستخدم نظام الإقلاع والهبوط العمودي.
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
والآن قد تشير كل هذه التطورات الواعدة إلى أنه ستكون هناك سيارات طائرة في المستقبل القريب، لكن لا يمكن إنكار أن مثل هذه الوعود والمطالبات يتم تقديمها كل عام.
اليوم سياسات ترامب.
للتبني على نطاق واسع، يجب الإمارات أيضًا أن تكون قادرة على الطيران بدون طيار مؤهل في عناصر التحكم وتأتي بتكاليف شراء وتشغيل ميسورة التكلفة.
لكن ما هي أسباب هذه الزيادة المفاجئة في عدد مطوري مركبات الهبوط والإقلاع العمودي؟
فكل شيء من مواقع الإنزال ومواقع التخزين ومحطات الوقود إلى قوانين الطرق والتأمين والترخيص لا يزال بحاجة إلى العمل.
تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.
لأن التركيز على السيارات عند تصميم المدن لا يحسن جودة حياة السكان".
ويعكفون في الوقت الراهن على وضع خطوط توجيهية تتضمن القواعد المنظمة لاستجابة المركبات ذات نور الإقلاع والهبوط العمودي للطقس السيء أو الاصطدام بالطيور أو ظهور ممارسي الطيران الشخصي بشكل مفاجئ.